بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : ((أَوَمَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ
وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي
الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ
مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ))
وقال سبحانه : (( فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ... ))
وقال عزّ من قائل : (( أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ
صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ
لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ
مُبِينٍ ))
قبل قليل وبعد مغرب هذه الليلة الاثنين لتسع ليالٍ
خلت من شهر رجب لهذا العام الحادي والثلاثين بعد الأربع مئة والألف من
هجرة الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
وبمقر المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية
الجاليات بالمجاردة
أعلنت إحدى نساء الجالية الهندية إسلامها ونطقت
الشهادتين لتصبح أختاً لنا في الدين
والتحقت بركب المسلمين .... وأعلنت ميلادها وبداية عمرها الحقيقي في ظل
الحق
فالله أكبر كبيرا .. وله الحمد حمداً كثيرا
نسأل الله لها الثبات على دينة ..
ونسأل الله العظيم رب العرش الكريم للأحبة في هذا الصرح الشامخ ولكل من كان
سبباً في إسلامها الأجر العظيم والثواب الجزيل
وتكفيه بشرى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
( ولأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر
النعم )
وقوله عليه الصلاة والسلام : ( من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا
ينقص ذلك من أجورهم شيئا )
=======
قال تعالى : ((أَوَمَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ
وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي
الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ
مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ))
وقال سبحانه : (( فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ... ))
وقال عزّ من قائل : (( أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ
صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ
لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ
مُبِينٍ ))
قبل قليل وبعد مغرب هذه الليلة الاثنين لتسع ليالٍ
خلت من شهر رجب لهذا العام الحادي والثلاثين بعد الأربع مئة والألف من
هجرة الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
وبمقر المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية
الجاليات بالمجاردة
أعلنت إحدى نساء الجالية الهندية إسلامها ونطقت
الشهادتين لتصبح أختاً لنا في الدين
والتحقت بركب المسلمين .... وأعلنت ميلادها وبداية عمرها الحقيقي في ظل
الحق
فالله أكبر كبيرا .. وله الحمد حمداً كثيرا
نسأل الله لها الثبات على دينة ..
ونسأل الله العظيم رب العرش الكريم للأحبة في هذا الصرح الشامخ ولكل من كان
سبباً في إسلامها الأجر العظيم والثواب الجزيل
وتكفيه بشرى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
( ولأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر
النعم )
وقوله عليه الصلاة والسلام : ( من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا
ينقص ذلك من أجورهم شيئا )
=======
» قصيدة الشريم في فتوى الكلباني
» قبل قليل أصبحت أختاً لنا بعد إسلامها !!!!
» الشيخ عبدالعزيز الطريفي يرد على عادل الكلباني
» أترك أثرا قبل الرحيل فطوبى لمن كان مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر ..
» انزل الناس منازلهم
» إشراقات الوحي ( 5 )
» لبِستُ ثوب الرَّجا والناس قد رقدوا
» ماهي الضوابط للنظرة الشرعية في الخطبة؟